[ دُكتورْ ] و [ مُهندسْ ] و [ مُعلمْ ] . . واكتفيَنآ عِند هَذآ الحَدْ !

مسآؤكُم d]جُنةة ]
!

/
قيل لِي سآبقآ وأنآ طِفلةة في مُقتبل d]العُمرْ ] !
أحب أن نرآكِ يومآ مـآ ed]طَبيبةةْ ] !

كَبرتُ وكبرت مَعي أحلآمِيْ !
ولآ زآلت تترددُ في أذني
هذه المقُولةة / . .

وتأكدتُ من ذلك حينمآ رأيتُ مآ غُرس فيني . . غُرس في
غَيريْ
حينمآ أسأل طآلبآ في الصَف الأولْ
:
*
مآ طُموحكْ . . يُجيبكْ مُهندسآ
!
*
لمآذآ تتعلمْ . . لكي أصبحَ مُهندسآ
!
*
لمآذآ تأتي من الصَبآح البآكرْ إلى المَدرسةة .. لأن المَدرسةة هي من
تُؤهلني لأصبحَ مُهندسآ
!

ليسْ الصفْ الأل وحَسبْ !
حتى طآلبآ في آخر مرآحله
] يُجيبك بنفسْ الإجآبةةْ
]
يَ تُرى من مِنآ يتعلمْ لأنه [ عِبآدةةْ
]
لأ أبحثُ عن مثآليةة ف الطَرح ولكن بِحق
أجيبُونيْ
هل غُرس فينآ العِلم وأننآ نبذَل مآ نبذله لأنه
رِضآ لله سُبحآنه !

أمآ غُرس فينآ لكي نُصبح دكتُورآ ومُهندسآ وبعدمآ نصل إلى مآ
نبتغيه
نتوقَفْ !
::

لمآذآ تكثُر الشكآوي من طُلآبنآ هذه الأيَآمْ /

بالرُغم أن الصَحآبةة بذلوآ مآ بذلوه / وضَحوآ
من أجل أبنآئِهم وأهلهم ومآلهم فقطْ
[ طَلبآ للعلمْ ]

أمآ نحنُ
طُلآبنآ يتذمرُوآ من كُل شئ~
!

×
لنتأمل فقطْ ولبُرهةة /
الظُروف التي كآنت في عهد الصَحآبةة !
والسُبل المُتآحةة أمآمنآ
وبكثرة . . ولكن رُغم ذلك تجد من يكره المَدرسةة
!
؛
مآ أريدُه من
ذلك
أكآد من المَنطق والحِكمةة أننآ ندرُس لأجل
وظيفةة مَرمُوقةة ؟؟
وينتهي العُلم بَعدهآ
؟؟

أوليسْ العِلم من المَهد إلى اللحدْ
؟

*
نبحثُ عن مُسميآت
دنيويةة
ومنآصبَ
مرمُوقةة
و فقطَ !

ولو قِيل للبعضِ أدرسُوآ وأطلعُوآ على عُلوم
الفِقه
تبدأ الأعذآرْ
!

لمآذآ فقطْ نخُوض نوعآ وآحدآ من العُلومْ ؟؟
لمآذآ لآ نتعمقْ في العُلوم
الأخرىْ وأهُمهآ العُلوم الإسلآميةة ؟؟

:

لستُ مثآليةة /
بلْ مثلكُم تمآمآ
!
فقطْ أتسآءل
لعَلي أجد إجآبآتٍ
وآفيةة

بارك الله فيك

شكرا

اقتراح مهم
وقضية مميزة
لمآذآ فقطْ نخُوض نوعآ وآحدآ من العُلومْ ؟؟
لان اصبح فكرنا محدود بما حولنا فمن
فكره متطلع سيكون ذو فكر كبير وعلوم اكثر
لمآذآ لآ نتعمقْ في العُلوم
باختصار امه اقرا لا تقرا
الأخرىْ وأهُمهآ العُلوم الإسلآميةة ؟؟
اهمال العلوم الاسلاميه لان بدا البشر يملون للحياة الدنياوية اكثر من الاخراوية فغابت عندهم قواعد النجاح الاساسية
واصبح يسعون الى النجاح الدنيوي المنتهي
: