LøVé mË ♥ «¬ عضو
عدد المساهمات : 27 نٍـُـًـٌقاط شـٍـُـــكري : 1 تاريخ التسجيل : 27/09/2012 العمر : 25 الموقع : ♥عندما لاتعرف مَ آقصدههَ '' لاَ تفسر.. مَ / تريده آنت ♡̷̷̷̷̷̷̷'
| موضوع: شرح قصيدة يـآسماء الجمعة أكتوبر 05, 2012 5:56 pm | |
| شرح قصيده ياسماء للبوصيري " شرح قصيــــــــــــدة يا سماء للبوصيري " معاني الكلمات : يساووك : يعادلوك سنا : الضوء تتباهى : تتفاخر تسمو : تعلو قلدتها ك حاكتها العصماء : المتميزة محيا : الوجه المشرق حبذا : إسلوب مدح سؤدد : المجد والشرف أسفرت : وضحت التبسم : الأغبتسامة بدون صوت الهوينا : التواضع في المشي الإغفاء : النوم الخفيف حزم : القوة العزم : الإصرار والإرادة الاحصاء : العد ظمآن : عطشان
الفكرة العامة :
مدح الرسول صلى الله عليه وسلم ...
شرح قصيدة يا سماء للبوصيري
1- يستفهم الشاعر متعجبا على أن الأنبياء لم ترتقي وتصل إلى درجة محمد (ص). 2- لم يساووك الناس والأنبياء في علوك وشأنك فلقد خرج الضوء منك دونهم الرفعة. وذلك لأن ضوء محمد غطاه. 3- أنت أيها النبي أساس فضل وهداية فأنت مصدر الضوء. ( شبه الرسول بمصباح بكلاهما يهدي إلى الطريق الصحيح الخير). 4- العصور والأزمان تفتخر بذكر محمد (ص) فهو بمثابة فخر للناس كافة. 5- يفتخر الشاعر بنسب الرسول (ص) وحتى أبراج السماء العالية تفتخر به أيضا. 6- الشاعر يقول نعم ذاك الحسب وهذه الشخصية هي وسط الأنبياء وهي الدرة وسط العقد. 7- يفخر الشاعر بليلة مولد الرسول (ص) الذي بقدومه إلى الوجود أضاء الكون كله منوره. 8- 9 يصف الشاعر طلعة الرسول (ص) بالوجه المبتسم حيث أن ضحكته ابتسام بغير صوة ومشيه ولا هو بطيء أو سريع ونومه الإغفاء وليس بالنوم العميق الذي لا يدري ولا يحس بما حوله ما هو سوى إلا نسيم عليل وبوجهه وطلعته البهية كأنه روضة خضراء تشدو على أغصانها الطيور. 10-11- أن الحياة موصولة بعد محمد (ص) فتبقى تعاليمه ومن ورث علمه من العلماء تهتدي به. 12- كل نبي أتى من قبل وكتابه قد حرف بموت النبي الذي جاء به ولم يبقى، والقرآن الكريم باق إلى يومنا هذا وسيبقى إلى يوم القيامة. 13- أراد الشاعر أن معجزات الرسول (ص) كانت دليل على خلقه ووصفه وهذه المعجزات لا تعد ولا تحصى. 14- يقول الشاعر أنه لن يطيل في وصف الرسول لأن شخصيته الرسول (ص) وسماته من كثرتها وهي لا تحتاج إلى بحث المدى. 15- الشاعر عطشانا في شوق الرسول (ص) ويرتوي عطشه بنظرة إلى الورود فكأنه ينظر إلى محياه.
قصيدة لوحة الزمن للمتنبي : يقول العكبري في شرح البيت الأول: عناه يعنيه: إذا أتعبه وأهمه. والمعنى : يقول: قد صحب الناس زمانهم قبلنا، وأتعبهم في شأنه الذي أتعبنا . يريد أن كل الناس يهمهم الزمان. ويقول العكبري عن البيت الثاني: الغصة: ما يتجرعه الإنسان من مرارات الزمان. وسرّ: أفرح. وأحيانا: جمع حين، وهو الوقت. يقول: صحبوا الزمان، ثم ماتوا بغصة، لم يبلغوا ما أملوا من الزمان، وان كان قد فرحهم حينا، فقد نغصهم أكثر مما فرحهم. والمعنى: يريد إن أحدا لم ينل مراده من الزمان. ويقول العكبري عن البيت الثالث: الصنيع: الإحسان. والمعنى : يقول: الدهر إن أحسن أولا، كدّر وأساء آخراً، هذه عادته يعطي ثم يرجع، وإذا أحسن لا يتم الإحسان. ويقول العكبري عن البيت الرابع: المعنى: قال أبو الفتح: هذا والذي قبله أحسن ما قيل في الزمان، وان طباعه الشر، وفعل الزمان منسوب إلى القضاء، فالزمان لا يفعل شيئاً، وإنما يفعل فيه، وكذا قولهم: يوم سعيد، فاليوم لا يوصف بسعد، وإنما يوصف به من يشتمل عليه اليوم. وقال الواحدي: يريد هو الذي أعان على الدهر، كأنه لم يرض بما يصيبني من محنه حتى أعانه علي. ويقول العكبري عن البيت الخامس: السنان: زج الرمح الذي يطعن به. والمعنى: قال الواحدي: يقول : إذا ابتدر الزمان للإساءة بما جبل عليه، صارت عداوة المعادي مددا لقصده نحوك، فجعل القناة مثلا لما في طبع الزمان. والسنان مثلا للعداوة. وقال أبو الفتح والخطيب: الزمان إذا انبت قناة، إنما ينبتها بالطبع، ولا يشعر لأي شيء تصلح، فيتكلف بنو آدم اتخاذ القناة، توصلا إلى هلاك النفوس، فالزمان يفعل ولا يشعر ما يراد به. وهذا من كلام الحكيم: يقول: من صحة السياسة أن يكون الإنسان كلما ظهرت سنة عمل بها، بحسب السياسة . ويقول العكبري عن البيت السادس: المعنى: يقول : الدنيا فانية، والمراد فيها فان، وهي اقل من أن يعادي بعضنا بعضا، لأجل مراد النفس وهو ذاهب فانٍ. وهذا نهي عن التحاسد والمعاداة، وفيه نظر إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم المجمع على صحته حديث انس وغيره"لا تدابروا، ولا تباغضوا، ولا تحاسدوا، وكونوا عباد الله إخوانا" وما أحسن هذا ! ولقد أحسن أبو الطيب في هذا المعنى. وهو من كلام الحكيم: ليس الحزم إفناء النفوس في طلب الشهوات، بل في درك العالم العلوي. ويقول العكبري عن البيت السابع: كالحات: معبسات. والمعنى: يقول : لقاء الموت الكريه أهون من ملاقاة الهون ، لان الحر يرى الموت أهون عليه من الهوان. ولله دره - وما أحسن هذا ! وما أخفه على الألسنة ! فلا ترى أحدا يناله أدنى شيء إلا استشهد به. ويقول العكبري عن البيت الثامن: المعنى: يقول: لو كان الجبان يسلم من الموت ويلقاه الشجاع، كان الشجاع ضالا في إقدامه، لأنه يتعرض للقتل، ولكن الحياة لا تبقى لشجاع ولا لجبان، بل الموت ينال الجميع.
والحكم التي ساقها كبير الشعراء هي: -أن كل الناس يعانون في هذه الحياة وأيام المعاناة أكثر من أيام السعادة . -أن الإنسان يساهم في شقائه ويساعد الدهر على صناعة الشقاء والحرب -أن الشريف الشجاع يفضل الموت على الهوان -إن الحياة لو تدوم لأحد لكان الشجاع أحمق بخوضه الأخطار لكن الكل ميّت -ما دمت ستموت فلتمت شجاعاً خوّاضاً الوغى -كل شيء يبدو للإنسان صعباً فإذا حصل يصبح سهلاً.
*** سر جمال القصيدة: -اعلم بأن العربية لغة موسيقية لاتصافها بغزارة الأصوات الناتجة عن الحركات والتنوين وتنوع مخارج الحروف من شفوية إلى لثوية إلى جوفية إلى حلقية والموسيقى الشعرية نوعان: خارجية وهي موسيقى الوزن والقافية وفي هذه القصيدة البحر هو الخفيف بحر يناسب الحكم لقصره والقافية هنا ممدودة والمد مناسب لروح الأسف والحسرة التي تخيّم على القصيدة إذ هي تتناول الموت ،تماماً كما تتحسر النائحة بالمد .
-والموسيقى الداخلية : وتنتج عن التناسب بين الحروف وهنا نجد الكلمات : عناهم وعنانا نتعادى ونتفانى تحسن والإحسانا |
|
admin المديرة العامة
عدد المساهمات : 1438 نٍـُـًـٌقاط شـٍـُـــكري : 27 تاريخ التسجيل : 16/03/2012 العمر : 25
| موضوع: رد: شرح قصيدة يـآسماء الجمعة أكتوبر 05, 2012 8:45 pm | |
| مشكوره افدتينا و افدتي غيرنا تستاهلي نقطة شكر |
|
admin المديرة العامة
عدد المساهمات : 1438 نٍـُـًـٌقاط شـٍـُـــكري : 27 تاريخ التسجيل : 16/03/2012 العمر : 25
| موضوع: رد: شرح قصيدة يـآسماء الجمعة أكتوبر 05, 2012 8:55 pm | |
| |
|
LøVé mË ♥ «¬ عضو
عدد المساهمات : 27 نٍـُـًـٌقاط شـٍـُـــكري : 1 تاريخ التسجيل : 27/09/2012 العمر : 25 الموقع : ♥عندما لاتعرف مَ آقصدههَ '' لاَ تفسر.. مَ / تريده آنت ♡̷̷̷̷̷̷̷'
| موضوع: رد: شرح قصيدة يـآسماء الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:45 pm | |
| |
|